بحث مخصّص

إمامنا الصادق عليه السلام : لو قام قائمنا بدأ بكذّابي الشيعة فقَتَلهم

إمامنا الصادق عليه السلام : إنّ مِمّن يَنتحِلُ هذا الأمر لَيَكذبُ حتّى إنّ الشيطان لَيَحتاجُ إلى كذبه

إمامنا الباقر عليه السلام : إذا ظَهَرَ القائمُ على نجف الكوفة خَرَجَ إليه قُرّاء أهل الكوفة قد عَلّقوا المَصاحف في أعناقهم وأطرافِ رماحهم ، فيقولون : لا حاجة لنا فيك يا ابن فاطمة قد جرّبناكم فما وجدنا عندكم خيراً ، إرجعوا مِن حيث جئتم ، فيَقتلهم حتّى لا يبقى منهم مُخبِر

فإذا خَرَجَ القائم مِن كربلاء وأرادَ النجف والناسُ حَوله قَتَلَ بين كربلاء والنجف ستّة عشر ألف فقيهٍ فيقولُ الّذين حَوله مِن المُنافقين إنّه ليس مِن وَلدِ فاطمة وإلّا لَرَحِمَهم
فإذا دخلَ النجف وبات فيه ليلةً واحدةً فخرجَ منه مِن باب النُخيلة مُحاذي قبر هود وصالح إستقبَله سبعون ألف رجلٍ مِن أهل الكوفة يُريدون قَتْله فَقَتَلَهم جميعاً

إمامنا الباقر عليه السلام : ويَسيرُ – القائم – إلى الكوفة فيَخرجُ منها ستّة عشر ألفاً مِن البَتريّة شاكين في السلاح قُرّاء القرآن فقهاءٌ في الدين قد قَرّحوا جِباهَهم وشَمّروا ثيابهم وعَمَّهم النفاق وكُلّهم يقولون : يا ابن فاطمة إرجع لا حاجة لنا فيك
فيضع السيف فيهم على ظهر النجف عشية الإثنين مِن العصر إلى العشاء فيَقتُلهم أسرع مِن جَزْرِ جَزور فلا يَفوت منهم رجلٌ ولا يُصابُ مِن أصحابه أحد

أضف تعليقك

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.