– الشيخ الطوسي قضى في بغداد مع الشيخ المفيد 5 سنوات ثم تتلمذ على يد السيد المرتضى.
– علم الإجازات أي اجازة الرواية جاءنا ايضاً من المخالفين
– إجازة العلّامة الحلي الى بني زُهرة التي ذكَرَ فيها الرواة من المخالفين من اساتذة ومشايخ الشيخ الطوسي، ما ذكَرَهُ الشيخ الطوسي في كتابه (الاقتصاد في ما يجبُ على العباد) من إجلال لأبي حنيفة والشافعي
– اصول المذهب الحنفي تعتمد على الكتاب، السُنّة، قول الصحابي، الإستحسان، الإجماع، العُرف
– أصول المذهب المالكي: الكتاب، السُنّة، عمل اهل المدينة، قول الصحابي، القياس، الاستحسان، الاستصحاب، الإجماع، العُرف، العادة، المصالح المرسلة، سَدُّ الذرائع
– المذهب الحنابلة: الكتاب و السُنّة الصحيحة بنظَر ابن حنبل، ثم يأتي قول الصحابي، و يعتمد المراسيل ثم القياس
– منهج الشافعي : الكتاب، السُنّة، الإجماع، القياس، ونحن الشيعة اخذنا القياس و غيّرنا إسمه فقط من القياس الى العقل
– منهج اهل البيت: الكتاب بتفسير وفهم اهل البيت، وحديثهم، أمّا الإجماع فلا وجود له عند اهل البيت بينما علماء الشيعة قالوا : كتاب و سُنّة و إجماع و عقل
– كتاب (الرسالة) للشافعي هو اول كتاب في علم اصول الفقه وهو الكتاب المنهجي المبوّب المفصّل الاستدلالي في علم الاصول، و الكتاب الثاني هو كتاب (الأُم)
– قول الشيخ جعفر السبحاني في كتابه (الخُمس في الشريعة الاسلامية الغرّاء) بأنّ الشيخ الطوسي لم يُفرد باباً للخُمس في كتابَيه (الخلاف و المبسوط) بل ألحقَهُ بباب الجهاد متابعَةً للشافعي
– الانسان الشيعي حين يبحث عن مسألة شرعية في الرسالة العملية حتى لو وجدها فإنّه لا يفهمها، واذا سأل وكيلَ المرجع فإنّه يجيبهُ بشكل متردد، و اذا سأل المكتب فإنّه يجد جواباً آخر
– اهل البيت صاغوا حديثهم بطريقة تساعد الشيعةَ على الفهم
– الشيخ الطوسي يُفتي بنفس رأي الشافعي بخصوص دعاء التوَجُّه او الافتتاح بعد تكبيرة الإحرام، وبحسب ما ورد في كتاب الشافعي (الأُم)
– سؤال الى الشيخ الطوسي : أين ادعية التوَجُّه التي وردت عن اهل البيت؟
– الدعاء الذي وردَ عن اهل البيت ولا تعرفه الشيعة ولا تقرأهُ حتى يرحلون عن هذه الدنيا و إنّما يقرأون الدعاء الوارد عن الشافعي
– الكلمة الشائعة في الوسط الشيعي (الشوافع يشبهوننا) هي كلمة خاطئة، بل نحن نشبه الشوافع والفضل يعود للشيخ الطوسي
– الشيخ الطوسي في كتابه (التهذيب) لم يورد دعاء التوجّه الذي فيه ذِكر أمير المؤمنين الوارد في رسالة الشيخ المفيد (المقنعة)
– السيد البروجردي كان يقول (الرجوع الى فتاوى علماء اهل السُنّة يُسهّل السبيل لفَهم روايات اهل البيت لأنّ هذه الروايات صدَرَت غالباً تعليقاً على الفتاوى الرسمية الرائجة آنذاك ) !! وكان يفصل بين الظاهرة الأُمَوية وبين ظاهرة السُنّة والجماعة، وهو خلاف لأهل البيت
– رأي السيد البروجردي انّ فقه اهل البيت هو بمثابة حاشية على الفقه السُنّي !!
– السيد البروجردي اهدى كتاب (المبسوط في الفقه) للشيخ الطوسي الى شيخ الازهر عبد المجيد سليم
– قضية غريبة و هي انّ ابن النديم يذكر انّ للشافعي كتاباً إسمه (المبسوط في الفقه) فيبدو انّ الشيخ الطوسي قد نقلَ الينا عنوانَ الكتاب ايضاً عن الشافعي و ليس فقط محتوى الكتاب
عرضت على قناة القمر الفضائية ـ الاثنين:
28 ربيع الثاني 1437 هجري ـ 8/02/2016
أضف تعليقك