الطامة الكبرى (علم الرجال) الذي دمر الاحاديث ، الموارد الذي ينكرها علم الرجال:
– ما جرى على الزهراء من الضرب عليها حتى ماتت، علم الرجال فقد انكرها.
– الشيعة يتصورون ان علمائنا يعتبرون (نهج البلاغة) رديفاً للقرآن علم الرجال ينكره.
– الكثير من الاحاديث عن ظُلامة الحُسين وعن عظيم الاجر عن البكاء والجزع عليه، علم الرجال يذبح كل تلك الحقائق وبأيدي علمائنا ومراجعنا وفقهائنا.
– تضعيف احاديث ولادة إمام زماننا وبأيدٍ شيعية. واحاديث القراءة الصحيحة للقرآن وتفسيره الوارد عنهم كما يذبح احاديث التأويل.
– مُجلّدات من خُطَب سيّد الاوصياء وما يقرب من ثلاثين الف كلمة من الكلمات القصار يذبح علم الرجال اكثرها.. علم الرجال يذبح اكثر الزيارات والادعية.
– علم الرجال ضَعّفَ الكثير من احاديث السُنَن كالاحاديث عن الاطعمة والاشربَة والطِبابات، وعن الملابس وخصائص البلدان واوصاف الشعوب وهي كميات هائلة من الاحاديث . علم الرجال ضَعّف الاحاديث عقيدة الرجعة. وذَبَح الكثير من احاديث الاسرار والمقامات الغَيبية لآل محمد، والكثير من احاديث المَطاعن واللعن، كدعاء صَنَمي قريش، قنوت أمير المؤمنين الذي ضَعَفَهُ علماءُنا .
– علم الرجال ضَعَّفَ الكثير ممّا يرتبط بِسيّد الاوصياء ابتداءاً من الشهادة الثالثة لأمير المؤمنين في الاذان والإقامة، والتشهّد الوَسَطي والاخير .
– المقامات الغَيبيّة للصدّيقة الكُبرى وظُلامتها ينسفها، لذا هناك من علماء الشيعة مَن يُبَرّيء قَتَلَة الزهراء واعداءَها اعتماداً على علم الرجال.
– علم الرجال ينسف التوقيعات التي صدرت من الناحية المقدسة، وكذاك ما جاء من أدعية وزيارات لإمام زماننا، وينسف زيارة الناحية المقدسة ودعاء النُدبة
– الجريمة الكبرى التي ارتُكِبَتْ في الساحة الشيعية هي أن جيء بِعلم الرجال من المُخالفين.
– من أين جاءتنا هذه المصيبة ( علم الرجال ) ؟؟؟؟
– صحيح البخاري يَصِفُه المخالفون بأنّهُ عِدلٌ للقرآن وهو اهم كتاب لديهم .
– وقفة مع مقدمة كتاب (فتح الباري) لإبن حَجر العسقلاني
– أئمتنا كانوا يأمرون اصحابهم بكتابة حديثهم بين أيديهم. إمامنا الجواد (حَدِّثوا بها فإنّها حق)
– بيان السبب الذي على اساسه نشأ علم الرجال لدى المخالفين ـ صحيح البخارى مثالاً ..
– نموذج من احاديث صحيح البخاري، حديث عائشة عن انقطاع الوحي عن النبي ومحاولته الانتحار مراراً !وكذلك انّ النبي كان ينسى آيات من القرآن واحد الصحابة ذَكَّرَهُ بها !
– المخالفون ينقلون عن النبي فقط، بينما نحن ننقل عن اربعة عشر معصوم
– المخالفون ينقلون الحديث لِمُدّة عشر سنوات، بينما نحن ننقل الاحاديث التي وَرَدَتْ على مدى 329 سنة عن الائمة عليهم السلام وهو تاريخ آخر كتاب وصل الى علي بن محمد السَمَري
– علماء الشيعة في عصر الغَيبة الكُبرى افترضوا انّ المشكلة الموجودة عند المخالفين هي نفسها موجودة عندنا فَجاءوا بِعِلم الرجال، وجاءوا بعِلم الحديث واعطوه إسماً جديداً هو علم الدراية !!!
– حديث رسول الله صلى الله عليه وآله (إنّ على كُلِّ حَق حقيقة، وعلى كُل صوابٍ نوراً ) وهذا هو معنى انّ الحقيقة تحمل قيمتها بنفسها .
– حديث إمامنا الصادق عليه السلام في انّ كل ما خالَفَ كتابَ الله فَهو زُخرف
عرضت على قناة القمر الفضائية
الاحد 2016/1/23م 13 ربيع الثاني 1437هـ
أضف تعليقك