بحث مخصّص

– حديث إمامنا الصادق عليه السلام في الكافي: (إنّ الله تبارك وتعالى خلقَ إسماً بالحروفِ غير مُتصَوَّت، وباللفظ غير مُنطَق، وبالشخص غير مُجسّد، وباللون غير مصبوغ) وهو حديث في غاية العُمق يصعب بيانه وشرحُه …
– معهود في الثقافة الشيعية انّ المراد من اسماء الله الحسنى هي هذه الالفاظ (الباعث، الوارث، المُحيي، المُميت، الله لفظ الجلالة ) لو اردنا ان نبحث بشَكل دقيق نجد انّ هذه الفكرة جاءتنا من المخالفين، بينما اسماء الباري هي حقائق وليست الفاظ …
– القوى الإدراكية التي يمتلكها البشر والجان والملائكة وسائر المخلوقات العاقلة كَسُكّان جابُلقا وجابُرسا، عاجزة عن ادراك حدود هذا الإسم …
– انعدام وانتفاء الإشارات الصوتية يُشير الى انعدام وانتفاء الإشارات الذهنية …
– معنى (مُستتر غير مستور) هذا الاسم بِذاته ليس مَستوراً عن الذي جَعَلَهُ في ظلّه وليس مستوراً عن نفسه وإنّما الكائنات هي التي سُتِرَتْ ولذلك لا تحتملهُ …
– أين التوحيد العَلَوي من التوحيد المأخوذ من المخالفين الموجود في علم الكلام وهو الفَهم البَدَوي للتوحيد الذي هو كَعبادة الاصنام …
– التنزيل هو المنظومة الدينية في زمان رسول الله صلى الله عليه وآله، والتأويل هو المنظومة الدينية في زمان امير المؤمنين صلوات الله عليه…
– حديثٌ عن ( الإسم الاعظم الاعظم الاعظم ) الوارد في دعاء ليلة المبعث الشريف ويومها …
– الحقيقة المُحمّدية العَلَوية الفاطمية الحَسَنية الحُسَينية، والظاهر من هذه الاسماء هو الله تعالى ..
– الاسماء الثلاثمائة والستّون هي نسبة لهذه الاسماء الثلاثة التي هي اركان التوحيد واركان الحقيقة …
– الحقيقةُ المُحمّدية هي الاسم الاعظم لله تعالى …
– معنى قول الامام الصادق عليه السلام: إسمُ الله غَيرُهُ، وكُل شيء وَقعَ عليه إسمُ شيءٍ فهو مخلوق ما خلا الله….
والله يُسَمّى بأسمائه وهو غير اسمائه، واسماءُهُ غيره ..
– حديث إمامنا الصادق عليه السلام عن اصل كلمة (الله)..
– المخالفون جعلوا الالفاظَ آلهة وهذا هو توحيد المخالفين الذي تَسرّب الى الساحة الشيعية …
– جاء القرآن صورة تدوينية للعالم التكويني الذي ابتدأَ بأسماء الله فابتدَأَ القرآن بأسماء الله ايضاً …
– التوحيد الموجود في ساحة الثقافة الشيعية يتعارض مع التوحيد الموجود عند اهل البيت عليهم السلام
– هذه المطالب والمعارف العميقة لا نستطيع ان نُدرك ابعادها من دون توفيق إمام زماننا عليه السلام
– الشيعي الذي لا يَمُد يَدَهُ الى إمام زمانهِ فإنّه يَحكُم على نفسه بأن يسير في متاهة ومَضَلّة …
– حديث إمامنا الباقر صلوات الله عليه مع ابي خالد الكابلي (لَنورُ الإمام في قلوب المؤمنين أنوَر من هذه الشمس) فَنحنُ نُبصر نور الإمام بِنورِ الإمام وهذا النور هو معرفة إمام زماننا صلوات الله وسلامه عليه

* أوديو:

أضف تعليقك

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.