بحث مخصّص

– المقايسة بين الله وبين اهل البيت عليهم السلام هي في عالم الصياغة اللفظية وليس في عالم الحقيقة فالله سبحانه وتعالى لا يُقاس به شيء ولكن هذه مُقايسة اعتبارية بسبب قصور اللغة والالفاظ .
– ( خير الماكرين ) المراد من المكر الإلهي هو حُسن التقدير ولُطف التدبير .
– جانب من معنى ما جاء في دعاء الاستئذان الشريف ( الحمدُ لله الذي مَنَّ علينا بِحُكّامٍ يقمون مقامَهُ لو كان حاضراً في المكان ) وهو شرح وبيان للمقطع الوارد في دعاء الجوشن الكبير ( يا سيّد السادات ) .
– يجب على الناس ان يسألوا اهل البيت ( فاسألوا اهلَ الذِكر ) ولكن الجواب او عدم الجواب راجع اليهم صلوات الله عليهم ( هذا عطاءُنا فامْنُن او امسك بغير حساب ) .
– حينما يصل الكلام الى اهل البيت تأتي سلاسل وسلاسل وسلاسل من الإشكالات ، وحين تُفسّر الادعية بذَوق محمّد وآل محمّد تبدأ الإشكالات من داخل الوسط الشيعي وهذا هو المرض المتفشّي في حوزتنا العلمية .
– الصوت الذي كُلِّمَ به موسى هو صون مهديِّ آل محمّد صلوات الله عليهم اجمعين .
– الملائكة كُلّهم سجدوا لِنورٍ من عَليٍّ تجَلّى في آدم وليس السجود لِذات آدم .
– المقطع المبتور من زيارة وارث والذي لا يعلم الكثيرون من الشيعة وجوده في الزيارة وهذا هو الجهل …
– ما الفارق بين المنزلة الحقيقية والمنزلة الاعتبارية ؟
– القرآن الكريم جاءنا بالمنزلة الاعتبارية كَفاتحة للحديث عن المنازل العَلَوية في القرآن الكريم .
– إمام زماننا صلوات الله وسلامه عليه هو الذي يُعيننا وهو الذي يُبصّرنا في الطريق ، نحن نتوَجّه الى وجه الله الذي اليه يتوَجّه الاولياء كي يوفّقنا الى معرفة عليٍّ صلوات الله عليه ، وذلك لا يكون إلّا ان نطيل العكوف والتوسّل على بابهِ كي نستطيع ان ننال شيئاً من المعرفة العَلَوية
– المضمون الحقيقي لكُل المراتب الموجودة في القرآن لأهل البيت تُنبينا عن عُلو الرُتبة وكل ذلك في اجواء المُداراة ، ومن هذه المظاهر :
– اللوح المحفوظ – القَلَم – البيت المعمور – السقف المرفوع – الكرسي – العرش – حُجُب النور وهي من عوالم ومراتب ما بعد العرش .
– اعلى من هذه المراتب هي مرتبة الإسم الاعظم المُتجلّي في الاسماء الحُسنى ، وتلك هي الكلمة التامّة .
– وهناك مرتبة الكلمة الاتَم وهي الكلمة التي لا تُشير اليها عبارة ولا توجد لها إشارة

عُرضت على قناة القمر الفضائية – السبت : 16 رمضان 1436 — 2015/7/4
أوديو:

أضف تعليقك

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.