بحث مخصّص

*في أجواء الشّيرازيّين هناك قضيّة موجودة ومنتشرة وقد سمعتُها منهم بنفسي حين كنت في إيران، وفي الكويت،وفي لندن أيضاً، وهي: أن تلعن السّيد الخميني 100 مرّة لقضاء الحوائج!!! (هكذا تجري الأمور في المؤسّسة الدّينيّة.. وهكذا يجري العبث والضّحك على الذّقون)
✤ في خطاب للسيد الخميني يقول:(في مدرسة الفيضيَّة شرب ولدي المرحوم مصطفى – وكان صغيراً – ماءً من زير خزفي – أي كوز خزفي – في تلك المدرسة، فقام بعضهم بغسل الزّير الخزفي بالماء لتطهيره!)
لأنّ بعض العلماء كانوا يقولون بنجاسة السّيد الخميني!! لأنّه كان كافراً بنظرهم، والكافر نجس!
وأيضاً حكموا بنجاسته حينما كان النّجف حين كانوا يصفونه بأنّه شيوعي ماركسي ملحد.!!
وكانوا يُفسّقون كلّ مَن يُصلي خلف السّيد الخميني في مسجد التّرك..
حين توفّي السّيد الخميني.. من الإشاعات الّتي خرجتْ آنذاك من بيوت المراجع في قم من أولادهم ووكلائهم: أنّهم أشاعوا بأنّهم حين أرادوا دفن السّيد الخميني، الأرض لفظته 7 مرّات!! وقالوا: لذلك أخذته الطّائرة!!
✤ رواية وُزّعت بعد وفاة السّيد الخميني، كانت تتداول على الألسنة أيّام حياة السّيد الخميني، ولكنّها وزّعت وخرجتْ من بيوت مراجع!!
الرّواية طويلة (فيها أجزاء من حديث أهل البيت عليهم السّلام، وفيها مقاطع خاطئة، وفيها مقاطع مكتوبة بعربيّة هذا الزّمان وفيها عُجمة!) وهم يقولون أنّ هذه الرّواية هي حديث أهل البيت عليهم السّلام، وأنّ المقصود فيها هو السّيد الخميني!!
✤ أحد مراجع قم المعروفين وهو السّيد المرعشي، هو يتحدّث عن نفسه وعن الدّعاية الّتي خرجت ضدّه من بيت المرجع السّيد كاظم شريعتمداري.. والّتي تقول: بأنّ السّيد شهاب الدّين المرعشي ليس مختوناً، وإنّما هو أغلف ولا تجوز الصّلاة خلف الأغلف.
✤ قضيّة شائعة ومعروفة، وهي أنّه يُنقل عن السّيد أحمد الخميني أنّه حين ذهب لزيارة السّيد شريعتمداري يحمل رسالة من أبيه السّيد الخميني.. ينقلون عن السّيد أحمد أنّ السّيد كاظم شريعتمداري قال: (أبوك شنو .. يريد يآكلها كلّها علينا.. مَـ يخلي لنا شي؟)
✤ وقفة عند رواية ذكرها الشّيخ مهدي زين العابدين -وهو من تلامذة السّيد الخوئي- في كتابه [بيان الأئمة]
✤ وقفة عند سؤال خطير جدّاً وُجّه للسّيد الخوئي وأجاب عنه في كتابه [صراط النّجاة في أجوبة الاستفتاءات: ج2]
● نصّ السّؤال: ما هو أفضل كتاب في أصول الدّين حسب رأيكم ؟وما رأيكم بكتاب (عقائد الإماميّة) للشّيخ المُظّفر؟
● جواب السّؤال: كتاب الشّيخ المظفر كتاب (نفيس) في موضوعه، لا بأس بأن يُستفاد منه.
✤ أنا أقول: وإنّما هو كتاب (تنفيس).. والإسم الصّحيح له (عقائد الأمويّة)!!
✤ (قراءة سطور مُختارة كنموذج من كتاب [عقائد الإماميّة] السّطور تحت عنوان: عقيدتنا في الدّعوة إلى الوحدة الإسلامية!!)
✤ حين توفّي السّيد الخميني، مجالس الفرح والرّقص أقيمت في بيوت العلماء، وكان العلماء يلبسون الصّايات البيضاء (وهي ملابس الفرح)، ويوزّعون حلوى الأفراح في هذه المجالس!!!
عُرضت على قناة القمر الفضائية الاربعاء
18/5/2016 ــ 10 شعبان 1437

أضف تعليقك

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.