بحث مخصّص

برنامج [ الكتاب الناطق ] – الحلقة الثّامنة
أُلخّص المطالب حول علم الرجال:
1- علم الرّجال يتعارض مع منطق القرآن بشكلٍ واضح..
الحُجرات 6 (يا أيُّها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبيّنوا).
2- علم الرّجال يتعارض مع منطق العترة.
3- علم الرّجال يتعارض مع العقل السليم.
4- علمُ الرّجال يُعارض منهج الفقاهة في حديث أهل البيت وليس فقاهة الحوزة.
(اعرفوا منازل شيعتنا بقدر ما يُحسنون مِن رواياتهم عنّا).
5- علم الرّجال بُني وأُسّس على كتب ليستْ رجاليّة.
6- علم الرجال بني على كتب محرفة.
7- مؤلفي الكتب الرجالية لا علم لهم ولا خبرة لهم بعلم الرّجال.
8- علماء الشّيعة لا يمتلكون طريقاً صحيحاً لهذهِ الكُتب الّتي يعتمدونها في علم الرّجال.
9- لا أحد يعرف ما هي القواعد الَّتي اتَّبعها الرَّجاليون في توثيق وتضعيف رُواة الحديث.
10- لا أحد يعرفُ مصادر المعلومات الَّتي جاءَ بها الرّجاليون في كُتبهم.
11- كيف يحصل الرّجاليون على المُعطيات الحسيّة الَّتي على أساسها يعرفون ويُوثّقون ويُضعّفون الرّجال، وهم يفصل فيما بينهم وبين الرّواة قرون مِن الزّمان؟!
● قصّة المثل المعروف في الثّقافة الشّعبية في جنوب العراق (حارِف رْوَيسَه).
12- لماذا نحكم بقول النّجاشي على قول الكُليني والصّدوق وابنُ قولويه الّذين قالوا أنّهم يروون عن الثّقات!
13- المُحدّث حِين يُورد رواية يُوردها على قسمين (رواية السّند – ورواية المتن).. لماذا يقبل علماءُنا رواية السَنَد ولا يشكّون فيها.
14- لماذا لا يتعامل مراجعنا وعلماءنا مع كُتب المُخالفين بنفس طريقة تعاملهم مع كُتب حديث أهل البيت..؟!
● مثال عَملي رفض رواية الإمام الهادي حول تأريخ مقتل عمر بن الخطاب في التّاسع مِن ربيع الأوّل. والسّيد الخوئي يقبل رواية الطّبري النّاصبي في تأريخ مقتل عمر 26 ذي الحجة.
15- حين يُفسّق أحد المراجع مرجعاً آخر، أو يُوثّق مرجعاً آخر.. لماذا يُقبل قولهُ دون البحث عن السّند..؟
16- أليسَ علماء ومراجع الشيعة هم أُناسٌ عاديون (يُخطئون ويُصيبون)..؟!
● وقفة عند وصية السّيد الخميني، وما جاء فيها مِن أنّ السّيد الخميني انخدع بشخصيات في حياتهِ وانطلى عليه مكرهم.
● حادثة تفسيق السّيد الخوئي للسّيد الشّيرازي، والحادثة التي ذكَرها السّيد حسن الكشميري في كتابه (جولة في دهاليز مظلمة) عن تسقيط مرجعية السّيد الخوئي للسّيد مُحمّد الشّيرازي..
● شطحة السّيد الخوئي بشأن سهو النّبي.
● السَّيد الخوئي يتراجع عن توثيق رُواة كتاب (كامل الزيارات) لإبن قَولَوَيه بعد أنّ كان قد وثّقهم سابقاً.
✤ المقتل الّذي يقرأهُ الشّيخ عبد الزهراء الكعبي أكثرهُ مأخوذ مِن تأريخ الطّبري والخوارزمي، ولكن إذا جئنا بمَطلب مِن زيارة النّاحية المُقدسة لِما جرى على الحُسين صلوات الله عليه يعترضون
✤ أخيراً .. تذكّروا أنّكم أنتم القُضاة .. فاحكموا على أيّ منطقٍ هو منطقٌ رحماني، وعلى أيّ منطقٍ أنّه منطقٌ شيطاني..واطلبوا التّوفيق في ذلك مِن إمام زمانكم، فمِن دُون توفيق الإمام الحُجّة لن تصلوا إلى شيء.
عرضت على قناة القمر الفضائية
الاثنين 2016/2/1م 21 ربيع الثاني 1437هـ

أضف تعليقك

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.