يا أمير … نحنُ الذين فُزنا وربّ الكعبة بولائنا وعبوديتنا لك…
– وسهامُ الأُمّة ، يا آل مُحمّد … أيّةُ أُمّةٍ هذه … وسِهامُ الأُمّةِ مُغرَقَةٌ في اكبادكم ، ورماحُهم مُشرَعَة في نحوركم ، وسيوفُها مولَغَة في دمائكم ، يَشفي ابناءُ العَواهر غليلَ الفِسق من وَرَعكم ، وغَيظ الكفر من ايمانكم ) هذه هي ثقافة اهل البيت بين ايدينا ، لكنّها مُضيَّعة….
– حديث الإمام الصادق عليه السلام عن استنهاض أمير المؤمنين الناسَ لِحَرب معاوية في المرّة الثانية …
– معاوية هو الذي دَفعَ الاموال ورتّبَ الامور لِقَتل أمير المؤمنين…
– الاكثرية الكاثرة من الشيعة لم يسمعوا كلامَ أمير المؤمنين في التوحيد الوارد في الخطبة التوحيدية
– الحمدُ لله الواحد الاحَد ، الصَمَد المُتفرّد ، الذي لا من شيءٍ كانَ ، ولا من شيءٍ خَلقَ ما كانَ.
– لا نَمتلكُ الفاظاً ، اصواتاً ، حدوداً ، تعاريف ، إشارات .. الجهل المُطبق والإقرار بالعجز المُطبق والذهول أمام العَظَمة المطلقة التي لا نعرف معناها.
– الشيخ الكُليني في كتاب (الكافي) جَمَع وبَوَّبَ احاديثَ اهل البيت بشكل إعجازي ، فَكتاب الكافي هو مُعجزة الكُتب الشيعية
– حين يبتعد العلماء ويخرجون عن حديث اهل البيت فإنّهم يقعون في الخطأ والخَطَل وهذه مُشكلة علمائنا ومنهم الشيخ الكُلَيني ، وهذا يُشير الى انتشار الثقافة المُخالفة حتى في الوسط العلمي والفقهي الشيعي
– حديثٌ عن كيفيّة جَمْعِ الشيخ الكُليني لكتاب الكافي الشريف
– بيان جانب من معنى الآية الستّين من سورة النحل ( و لله المثل الاعلى ) والآية السابعة والعشرين من سورة الروم ( وله المثَلُ الاعلى في السماواتِ والارض ) …
– الحقيقَةُ المُحمّدية العَلَويّة هي خليفة الله في الوجود …
– شيءٌ من معنى قوله تعالى في الآية الثمانون بعد المئة من سورة الاعراف ( ولله الاسماءُ لحسنى فادعوهُ بها وذَروا الذين يُلحِدون في اسمائه ) الحديث في هذه الآية عن الوسط الشيعي والجهل المُركّب كما في الرواية التي أوْرَدها السيد هاشم البحراني عن إمامنا الصادق صلوات الله وسلامه عليه …
– مثالٌ عَمَلي على وضعِ الامور في غير مواضعها ، حين يخرجون على المنابر الشيعية ويقولون انّ الأُمّة الاسلامية هي خير أُمّة أُخرِجَت للناس… والإمام الصادق عليه السلام يقول ( خير أُمّة التي قتلتَ عَليّاً وحَسَناً وحُسَيناً ؟!!! ) فَهذا نوع من انواع الإلحاد في القرآن الكريم …
– قراءة أمير المؤمنين ( كُنتم خير أئمّةٍ أُخرِجَتْ للناس ) هُم آلُ مُحمّدٍ ، هكذا والله نَزلَ بها جبرائيل وما عَنى بها إلّا مُحمّداً واَوصياءَهُ…
– ما جاء في دعاء السَمات الشريف ( وبِقوّتك التي بها تُمسك السماءَ ان تقعَ على الارض إلّا بإذنك ، وتُمسِكُ السماوات والارضَ ان تَزولا ) هي القوّة الصادرَةُ من ذلك الإسم الذي من مَظاهرهِ الاسماءُ الحُسنى وهو المعنى الذي وَردَ في الزيارة الجامعة الكبيرة ( وبِكُم يُمسِك السماءَ ان تَقَعَ على الارض ) اذا حَذَفنا المُتشابهات في العبارتَين يكون الناتج انّ آلَ مُحمّد صلوات الله وسلامه عليهم هُم قُوّة الله …
* أوديو:
أضف تعليقك