● السؤال (1): مَلَك يُقرّ للإمام بالولاية ينزلُ إلى الأرض على هيئة حجر أبيض “الحجر الأسعد” لتجديد الولاية. شجرةٌ في بيتِ أمير المؤمنين “شجرة طُوبى” أغصانُها في بيوت مُحبّيه. شجرةٌ أوراقها محبو أهل البيت. أسماءٌ مُقدّسة غُذّينا بها. خُلود بحُبّنا للعترة. مَن نحن؟ وإلى أين سنصِل…؟ وما هذهِ العطاءات…؟ هل نحن نستحقّ ذلك…؟
● السؤال (2): هل يجوزُ الأخذُ بأحاديث المُخالفين إذا كانتْ تُثبتُ حَقّاً مِن حقوق أهل البيت أو تكشف حقيقةً تأريخية مُهمّة يُمكن أن تُغيّر مفهموماً كاملاً، وتُبيّن الحق وتكشف الباطل؟ وإذا كان جائزاً، فبأيّ دليل؟
● السؤال (3) : ما حقيقةُ يأجوج ومأجوج؟ ومتى يَخرجون؟ ولِماذا يَعيثون في الأرض فساداً..؟ وأين هُم الآن؟
● السؤال (4) : كيف هي الحياة في عالم الذرّ؟ وكيف يتمُّ اختيار الإنسان مِن ذلك العالم إلى عالم الأرحام؟ وإذا كان الاختيار للإنسان فهل تُعرض عليه حياته قبل الانتقال إلى عالم الأرحام؟
● السؤال (5) : هل صحيحٌ ما يُقال أنّه إذا صَفى ذِهنُ الإنسان وصُقِلتْ رُوحه فيتذكّر ما عُرِضَ عليه في عالم الذر؟
● السؤال (6) : ما هو بديلُ علم الرجال؟ وكيف نعمل بالروايات في ظِلّ وجود روايات مَوضوعة ومدسوسة ومُتعارضة؟ (يُوجد سؤال مُشابه في الحلقة 7، وفي الحلقة 27)
● السؤال (7) : ما معنى المُؤمنين الذين مَحضوا الإيمان محضاً، والكافرين الذين محضوا الكُفر مَحضاً؟ وهل الرجعة محصورة بهذا العنوان، أم تُوجد جهات أخرى مشمولة بالرجعة؟
● السؤال (8) : مقطع من الزيارة الجامعة (وبَخعَ كُلّ مُتكبّرٍ لطاعتكم، وخَضَع كُلّ جبّارٍ لِفَضلكم) وفي زيارة مُسلم نقرأ (المُتصاغر لِعَظَمته جبابرةُ الطاغين، المُعترف بربوبيته جميع أهل السماواتِ والأرضين، المُقرّ بتوحيده سائرُ الخلق أجمعين)
كلّ مُتكبّر، كلّ جبّار، جبابرةُ الطاغين، جَميعُ أهْل السماواتِ والأرضين، سائر الخلق.. الواقعُ عِبْر التأريخ وإلى الوقتِ الحاضر هُو عكس ذلك.. فمتى تتحقّقُ هذه المضامين الواردة في الزيارات؟
● السؤال (9) : ما هو تعريف العدالة المُعتبرة في المُؤمن، وإمام الجماعة، ومرجع التقليد.. وهل هي نفسها في الثلاثة، أم تختلف عدالة المؤمن عن عدالة مرجع التقليد مثلاً..؟
● السؤال (10) : ما رأيكَ في مُشاركة المُؤمنين في مَواقع التواصل الإجتماعي مثل “الفيس بوك” لإبداء الرأي حول المَواضيع العامّة (الاجتماعية والسياسية) لوجود روايات كثيرة عن أهل البيت تحثّ على الصَمت؟
● السؤال (11) : سُؤال حَول مسألة الّلحم الحلال.. والسائل يعيش في بلاد الغرب في فرنسا ولا يستطيع التحقّق مِن حليّة وحال الّلحم الذي يُكتب عليه حلال.
● السؤال (12) : لماذا لم يتطرّق لنا عُلماؤنا ومَشايخنا لحقيقة أهل البيت عليهم السلام من كونهم أنوار وكينونات وحقيقة إعجازية لم نتفكّر نَحنُ يوماً لتخيّلها،.. وما العمل لإنقاذ أجيالنا القادمة مِن الفِكر الديني الذي غَيّب الحقيقة المُحمّدية؟
● السؤال (13) : متى التكليف الشرعي للذكور الإناث..؟ وهل يوجد نص قرآني يُذكر فيه العُمر المُحدد؟
● السؤال (14) : سؤال لإحدى الأخوات عن مُشكلة عائلية ترتبط بإحدى بناتها، والمُشكلة مُرتبطة بشخص ذَكرتْ اسمهُ، وهي تَشكُّ بكونه خطّابي أم لا..؟ وتُريد أن تتأكّد من حاله.
● السؤال (15) : البعض مِن أفراد أُسرة السائلة لَهم عَلاقة ببعض الخَطّابيين في لندن.. و تَقول: أنّ هؤلاء الخَطّابيين يقولون عن كلام الشيخ الغزّي أنّ لهُ معاني أُخرى غير التي يَفهمُها المُستمعون لِحديثه..!! فهل هذا صحيح؟
● السؤال (16) : سؤال عن الشيعية التي هي مُتزوجة مِن خَطّابي ما حكمها؟ وما حكم أولادها؟
● السؤال (17) : سؤال نجاسة الخطابية هل هي مادية أم معنوية؟
● السؤال (18) : سائلة تسأل عن الشخص الذي كان يَعمل في قناة القمر واسمهُ “مؤيّد الحسيني” .. تقول السائلة أنّ هذا الشخص يقول: أنا لا علاقة لي بالخَطابية لا مِن قَريب ولا مِن بعيد.. وأنّه لم يُطَرد مِن قناة القمر، وإنّما ترك القناة بنفسهِ لظروف تخصّه.. ولا علاقة لِعدم ظهوره على قناة القمر بالخطابية.. فهي تسأل عن صِحّة ما قاله..؟
● السؤال (21) : ما هو الفَرْق بينَ قَولنا “الّلهم صلّ على مُحمّدٍ وآلِ مُحمّد”.. وقولنا “صلّى اللهُ على مُحمّدٍ وآلِ مُحمّد”..؟
● السؤال (22) : ما رأيكم بمُؤلّفات عالم سبيطي النيلي؟ وما درجة واقعيّتها؟
● السؤال (23) : سؤال عن حُكم أكل ما يُسمّى في الّلهجة العراقية “الحَلَبلاب” أو ما يُمكن أن يُصطلح عليه “بيوض السمك”..؟ (تكرّر السؤال في الحلقة 36)
السؤال (24) : سُؤال عن مشروب الباربيكان..؟ ما حُكم شُربه؟ (تكرّر السؤال في الحلقة 36)
عرضت على قناة القمر الفضائية
الخميس : 26 شهر رمضان 1438هـ / الموافق : 2017 / 6 / 22
أضف تعليقك