* القرآن هو الصورة اللفظية عن الكتاب الاكبر الاعظم الناطق : عَليٌّ صلوات الله عليه .
* قراءة بعض مقاطع الزيارة الغديرية الموجودة في كتاب (مفاتيح الجِنان) هذه الزيارة اشتملت على اكثر المضامين والمطالب المهمّة الواردة في الزيارات المطلقة والزيارات المخصوصة
* الحوزة العلمية لا تتبنى تثقيف الناس على مضامين الزيارات، والمضامين المعرفية الموجودة في الزيارات هي المضامين المطلوبة بالدرجة الأولى
* هناك نظام هندسي ونظام اصطلاحي ونظام لُغَوي نُسجتْ زيارات اهل البيت على اساسه وعلى نَسَقه
* المطالب التاريخية التي تُطرح على الفضائيات والتي يطرحها خُطباءُنا على المنابر والمسلسلات والبرامج التاريخية وكذلك الثقافة الشيعية العامة، كلها تعتمد على ما هو موجود في كُتب المخالفين
* الزيارة الغديرية تحدّثت عن حقائق تغيب عن ذهن الواقع الشيعي، وهي تُعَد من الزيارات المعتبرة بحسب موازين علم الرجال
* ( السلام عليك يا دين الله القَويم وصراطه المستقيم )
* النبأ العظيم : عنوان خاص بِعَليٍّ على نحو الحقيقة، وليس كما يقول علماءُنا بانّ النبأ العظيم هو يوم القيامة موافقةً لأعداء عَليٍّ عليه السلام
* واشهد انّك المعنيُّ بِقول العزيز الرحيم (وانّ هذا صراطي مُستقيماً فاتّبعوه ولا تتّبعوا السُبُل)
* بيان إجمالي للرواية الواردة في الجزء الثامن من كتاب الكافي الشريف والتي يرويها يوسف بن ابي سعيد عن إمامنا الصادق عليه السلام (كان نوح اول مَن يُدعى به فَيُقال له، هل بلّغتَ ؟)
* معنى قوله تعالى ( فَلمّا رأوه زُلفةً سيئت وجوه الذين كفروا )
* الانبياء هُم شيعة عَليٍّ عليه السلام
* ما الدليل على انّ نوحاً هو افضل الانبياء؟
* كُلّما اقتربت الاصلاب والارحام ــ اجداد رسول الله ــ من عصر ولادة مُحمّدٍ وعَليٍّ صلوات الله عليهما كُلّما كانت هذه الاصلاب والارحام اشرف منزلةً واعلى رُتبةً
* معنى وصف أمير المؤمنين عليه السلام ( وأبدى صفحتَهُ في دار الشِرك، والارض مشحونةٌ ضلالةً، والشيطانُ يُعبَدُ جَهرةً )
* كرامة قريش وكبرياءها سُحقت بسَيف عَليٍّ سحقاً في معركة بَدر
* واقعة أُحُد وما جرى بين أمير المؤمنين عليه السلام وبين طلحة بن أبي طلحة العَدَوي
* سبب تسمية قريش لعلي عليه السلام (قَضيم او قُضَمَة)
* تفسير القُمّي تعرَضَ الى تحريف وبِأيادٍ شيعية قامت بتحريف الروايات والعبث بها
* قول خاتم الانبياء صلى الله عليه وآله (يا علي، ما آمَنَ بي مَن كفر بك، ولا اقَرَّ بالله مَن جَحَدك، ولم يَهتَدِ الى الله ولا إلَيَّ مَن لا يهتدي بك)
* بيان موجز لقوله تعالى ( وإنّي غَفّارٌ لِمَنْ تابَ وآمنَ وعمل صالحاً ثم اهتدى ) اي اهتدى الى ولايتك يا علي
* المعرفة الصريحة المأخوذة منهم عليهم السلام ووضوح الرؤية هو الذي يجعل حُبَّ عَليٍّ ثابتاً
* لن تكون توبتنا صادقة ما لم تكن هذه التوبة عند اعتاب الحُجّة بن الحسن وبين يديه صلوات الله عليه
* نبقى نجد الأمان والراحة والفلاح بِذِكر عَليٍّ صلوات الله وسلامه عليه
عُرضت على قناة القمر الفضائية الأربعاء
6 شهر رمضان 1436– 2015/6/24
تجدون الحلقة على موقع زهرائيون أيضا :
* أوديو:
أضف تعليقك