بحث مخصّص

■ إلى فترة طويلة من الزّمان كان الشّيخ الوائلي يقرأ مَجالسهُ في الكويت،، ثمّ حوّل مَجالسه بشكل مفاجىء إلى البحرين..
ما هي خلفيات هذه القضيّة..؟! وأيُّ مَقْلبٍ حصلَ مع الشّيخ الوائلي وحَرَمهُ من قراءة مَجالسه في الكويت، ومَن الّذي صنع معه هذا المقلب ، وكيف..؟

■ لماذا يتسابق ويتصارع الخطباء والشّعراء والرّواديد فيما بينهم، ويتوسّلون بكلّ أحد في سبيل الوصول إلى حُسينيّات الكويت؟!

■ إتّهـام وافتـراء يُوجّه دائمـاُ إلى سماحة الشّيخ الغزّي بأنّه يسبّ العُلماء.. ما هو جواب الشّيخ وردّه عن هذا الاتّهـام..؟
وتحت أيّ عنوان يُصنّف الشّيخ حديثهُ عن العلماء إن لم يكن سُباب..؟

■ ما هو أدلُّ دليل على أنّ علماءنا ومراجعنا قد سُلِـبوا التّوفيق والتّسديد وأنّهم ليسوا نوّاب تحت ألطاف الإمام وعنايته كما يُقـال عنه..؟

■ رحلتان إلى لندن وُصفتا – بالعلاجيّة – الأولى: رحلة السّيد السّستاني إلى لندن بعد سقوط النّظام البعثي، والأخرى رحلّة السّيد الخوئي إلى لندن في فترة تهجير الحُكومة العراقيّة للإيرانيين من العراق..!
ماهي خلفيات هذه الرّحلة إلى لندن في هذا التّوقيت؟! وهل كانت فعلاً للعلاج كما أُشيع بين النّاس..؟! وهل هناك وثائق تتحدّث هذه التّفاصيل..؟

■ لماذا كانت توصيات المُخابرات العِراقيّة وتوصيات صدّام والبعثيّين بعْد وفاة السّيد محسن الحكيم، هي تأييد مرجعيّة السّيد الخوئي..؟!

■ حينما زار السّيد الخميني السّيد الخوئي وطلبَ عقد جلسة انفراديّة مع السّيد الخوئي بمعزلٍ عن أصحابهما.. ماذا قال السّيد الخوئي في تقييمه للسّيد الخميني بعد نهاية الجلسة حينما سألوه عنها..؟

■ (فرح يا عزيزتي.. فرح يا حبيبتي لا يُصيبكِ الهم، إذا مات الشّاه، فإنّ الخوئي سيتزوّجكِ) !
هذه الكلمات هي مضمون شعارات كان يُردّدها الثّوار الإيرانيّون وطلبة الحوزة في قم.. ماهي خلفيات هذه الشّعارات الجارحة، وما عَلاقتها بالسّيد الخوئي وزوجة شـاه إيران..؟!

■ السّيد الخوئي وصف السّيد الخميني بالحِماريّة والاستحمار، والسّيد الخميني وصف السّيد الخوئي بأنّه كالبهيمة المربوطة همُّها علفُها .. هل هناك وثائق حسّية على هذا القول..؟ وأين هي ؟ ولأي شيء ذكر الشّيخ الغزّي هذه القضايا..؟!
الإجابة عن هذه التّساؤلات وغيرها في الحلقة (48) من برنامج [الكتاب النّاطق]..

عرضت على قناة القمر الفضائية
الاثنين : 16/5/2016 ــ 8 شعبان 1437

أضف تعليقك

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.