– النبيُ الخاتم والوصي هُما شيءٌ واحد في عالَم الارواح وكذا في عالَم الاجساد (انتَ منّي بمنزلة الروح والجسد)
– حديث أمير المؤمنين صلوات الله عليه عن مقام الإمامة العالية الخالدة (انا حَملتُ نوحاً في السفينة، انا صاحب يونس في بطن الحوت)
– (انا صاحب الناقة) هذا المعنى في احاديث اهل البيت عليهم السلام يُشير الى رسول الله صلى الله عليه وآله…
– الصُوَر الشيعية طَهارتها عارضة وليست ذاتيّة، وطهارتها هي بسبب ارتباطها بتلك الصُوَر الطاهرة ذاتاً…
– قول الأمير عليه السلام (انا صاحبُ الأمر الاعظم) يُشير الى التجلّي الاتَم في الإمامة الارضية) …
– يَصعُب على الكثير من الاذهان ان تتعايش مع المطالب المعنوية العالية وان تتعامل معها تَعامُلاً فكرياً وتعامُلاً تصوّرياً، والاعم الاغلب من الناس يستأنسون بالمعاني المحسوسة …
– كل الكلام تختصرهُ هذه الكلمة لأمير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليه (ظاهري إمامَةٌ ووَصيّة، وباطني غَيبٌ لا يُدرَك) وهو نفس المعنى الذي اشار اليه بقَوله عليه السلام (انا المعنى الذي لا يقع عليه إسمٌ ولا شَبَه)
– لماذا يرفض علماءُنا ومَراجعنا ـ اعلى الله تعالى مقاماتهم ـ الروايات الموجودة في كتاب (مشارق انوار اليقين) ؟؟
– الرواية الواردة في الجُزء الثاني من كتاب (عِلل الشرائع) للشيخ الصدوق، قول إمامنا الصادق لِعُمَر بن أُذَينة (ما تَرى هذه الناصبَةُ في اذانهِم وصَلاتهِم)
– قوله تعالى (وسَقاهُم رَبّهُم شراباً طَهوراً) وسَقاهُم عَليٌّ شراباً طَهوراً … كما في رواياتنا الشريفة في تفسير الآية الحادية والعشرين من سورة الدهر او سورة الانسان او سورة هل اتى …
– الملائكة يمتلكون من وسائل الإدراك في العالم الذي هُم فيه ما لا نمتلكهُ في عالَمنا
– حديث إمامنا السجّاد صلوات الله وسلامه عليه مع جابر بن يزيد الجعفي (يا جابر، إثباتُ التوحيد ومعرفةُ المعاني …. وأمّا المعاني فَنحنُ معانيه ومَظاهرُهُ فيكم، اختَرَعَنا من نور ذاتهِ وفَوَّضَ إلينا امورَ عبادِه)
– حديث الإمام السجّاد صلوات الله وسلامه عليه عن الغالبية العُظمى من الشيعة (يا جابر، خالِفْ ظَنّكَ، وقَصِّرْ رأيَك، اولئك المُقَصِّرون وليسوا لكَ بأصحاب) …
– (أوّلنا مُحمّد، أوسَطنا مُحمّد، آخِرُنا مُحمّد، وكُلّنا مُحمّد) أجلى معنىً من معاني التقَلُّب في الصُوَر في اعلى مراتبها، وهو في وَجهٍ من وجوه هذا الحديث الشريف …
– الإمامة الارضية التي تتجَلّى في إمام زماننا صلوات الله وسلامه عليه هي مرآةٌ تنقُل لنا نقلاً مُباشراً …
– كَعبَتُنا هو الإمام ولا نستطيع ان نتجاوَزهُ لأنّ الحقائق الغَيبيّة وراء الإمام ليس لنا طريق إليها، فالقرآن هُم الذين اخبرونا به، حقائق القرآن هُم الذين اخبرونا بها، الغَيب هم الذين اخبرونا به …
– مَنْ ارادَ الله بدأ بكُم، ومَنْ وَحّدَهُ قَبِلَ عنكُم، ومَنْ قَصَدَهُ توَجّهَ اليكُم هذه هي خُلاصة عقيدَتنا …
– مَنْ ارادَ الله بدأ بكَ يا بقيّةَ الله، ومَنْ وَحّدَهُ قَبِلَ عنك، فأنت الذي تقول (لا فرقَ بينكَ وبينها) وهذا هو عَينُ التوحيد وحقيقةُ التوحيد …
رابط زهرائيون:
* أوديو:
أضف تعليقك